وذلك أضعف الإيمان تحت هذا الشعار و في ضل الظروف الراهنة و وقع القصف المدمر الذي لم يفرق بين الطفل و الشيخ و المراة و الأعزل و لا مدرسة و لا مسجد تنطلق اليوم السبت 10 جانفي 2008 حملة تضامنية مع غخواننا في غزة المجاهدة المحتسبة المحاصرة المظلومة لتخفيف على عتقهم شيء يسيرا من متطلبات الحياة و ذلك بأضعف الإيمان وهذا بسبب حكامنا المتقاعسون الصامتون الذين ذلونا و ذلوا شعب غزة و فلسطين...