اكتشف نفسك!!!!! يا جوال

- هل أنت تكره المجتمع الذي تعيش فيه ؟

- هل أنت ممن يخربون في المجتمع بحجه أن كل الناس تخرب؟

- هل أنت من أنصار يعنى أنا اللي هغير الكون؟

- هل أنت ممن ينظرون إلي أخطاء غيرهم ويغمضون أعينهم عن أخطائهم؟

- هل أنت ممن يقول وأنا مالي؟

- هل أنت ممن يفضلون النوم في البيت دون فعل أي شئ مفيد؟


دعني أسألك لماذا؟؟؟؟؟




هل تعرف الاجابه حقا، اعتقد لا حتى ولو كنت تنطق جمل منها الآن!!!.

سأعطى لك بعض الجمل، إذا كانت تدور في اذهانك إذا أنت خاطئ ولا تعرف الإجابة.
هل يوجد بك كل ما ذكر سابقاً أو بعضه لأنك......


- ترى أن الحكومة هي التي يجب أن تعطى.

- أم لأنك تريد أن تعمل.

- أو أن الظروف صعبة.

- أو انك لا تملك قوة التغيير.

- أو انك لن تستطيع فعل شئ بمفردك.

- أو أن الوضع المحيط يجبرك على هذا.

اكتفى بهذا مع العلم أنني اعلم أن عندك الكثير والكثير ولكن كل هذه الإجابات السابقة وما على وتيرتها هي للأسف ليست إجابات لكنها مبررات والإجابة الصحيحة هي كالتالي.....

- انك غير واثق في نفسك.

- أنت لا تعلم قدراتك وإمكانياتك.

- أنت شخص سلبي.

- أنت تريد النتيجة بدون تعب أو عمل.

- أنت غير مدرك للمتغيرات الجارية حولك.

- أنت متواكل على غيرك.

- أنت كسول ولا تحب العمل.

- أنت أساس الخطأ لأنك تعيده وتكرره.
أنت السبب

وان كنت بعيد عن هذه المرحلة السابقة


- هل فكرت يوما ما انك تستطيع أن تفعل شيئاً تخدم به مجتمعك.

- هل فكرت يوما أن مجتمعك يحتاج إليك والى اهتمامك به.

- هل فكرت يوما في مشكلة ما من حولك وفكرت لو انك تعمل على حلها وحلمت انك قد غيرت سلبية بالفعل ونجحت في حل المشكلة.

- هل مر عليك موقف ما اثر بك واحدث رغبة بداخلك انك تريد أن تغير ذلك الموقف لكن قدراتك وإمكانياتك لن تساعدك على هذا الفعل.

- هل أنت تحب وطنك ولا تريد كيف تثبت هذا عمليا وبفعل.

- هل تشعر بأنك تستطيع التأثير على الأخريين بأشياء إيجابية.

- هل شعرت بأن بداخلك قوة كامنة تريد أن تخرجها في إفادة ومنفعة

الآن

هل عرفت في أي المراحل أنت الأولى أم الثانية؟ أكيد بتقول وبعدين صح

محتاج رد.....؟

محتاج حل ....؟

محتاج اجابه ....؟

من ... نحب ... نعطى ... ننتمي ... مسئولية



حروف وكلمات هي دعوة.... للمشاركة ... للمساندة ... للمساعدة ... للترابط والتماسك ... هي دعوه........... للتطوع



الحب ... هو نتاج العمل المشترك والتعاون والبناء من الشباب وبعضهم وبينهم وبين مؤسسات المجتمع من هذا ينطلق...

العطاء : الذي يعد نبع الإخلاص في العمل والسعى الدائم لابراز قدرات الشباب لاستثمار ذلك في تنمية المجتمع بينهما.

الانتماء: وهو إحساس الشباب بالمسئولية تجاه المجتمع بهدف التطوير والتقدم والنهوض به.



دعوه هي مقدمة منى إليكم، لكي تبحثوا عن فرص تطوعية، والمشاركة في مبادرات شبابية، وبرامج تنموية كل منكم في وطنه، ومحافظته ومجتمعه، من اجل استثمار أوقات فراغنا فيما يعود بالنفع علينا وعلى مجتمعاتنا.

كلام في التنمية



- المشاركة الشبابية خطوة هامة للوصول إلي التنمية الشاملة

- إذا كنت قادرا على إسعاد الآخرين إذن أنت قادر على الشعور بالسعادة وتحقيقها لنفسك

- إذا أردت أن تصبح ناجحا عليك أن تكون طموحا لديك الإصرار والعزيمة لتحقيق النجاح

- الحياة كل شئ فيها ممكن ولا شئ فيها لا يمكن أن يكون

- الشباب عقول مفكرة لديها القدرة على البحث عن كل ما هو جديد ومبتكر

- أفضل شئ يمكن أن يفعله الإنسان هو البحث عن حلول لمشاكل الآخرين

- بداخل كل منا قوة خارقة ينبغي البحث عنها واستغلالها الاستغلال الأمثل

- يمكن عن طريق الأحلام أن تحقق كل شئ